إلى:كاميليا حسين
لا أقولُ ليَ الآن غيرَ اسمها
هل تَدُسِّينَ صوت العنادلِ، في حقل روحيْ !.
تدسين روحيَ في الأغنيات على سككٍ للغجرْ.
تدسين غجريةً في الثيابِ، وتفتعلين النوى.
تدسين نأيًا لنأييَ، تحتجزين لأخِر خطويَ كفّيكِ.
تدسين كفًّا، بطفلي الذي كانَ.
تدسين ماكان في الريحِ، حيث سينسى.
تدسين نسياننا، في التفات يفجِّرُ أسماءنا.
تدسين أسماءنا، في كلام المسافر وحدهْ.
تدسين وحدي المسافر، في ناي قمرٍ لعوبٍ.
تدسين قمرًا، بعينك، حتى يدوخ كلاميْ.
تدسينني في الثيابِ،
تدسينني في الأوانيْ،
تدسينني في الضفائرِ،
في مشيَكِ المنزليِّ،
وفي الحكي عند الصديقاتِ،
في عمر ورد الكتابِ،
وفي العين عند المنامِ،
تدسينني تحت جلدكِ،
ثم تفرين منيْ
لا أقول لي الآن غير اسمهِ.
سمائيْ هدايَ، تحنُّ لضرب الصواعقِ،
في غيم جوفهْ. حبيبي طريقيْ القديمُ،
وأنا سكرٌ لامتثالي لديهِ.
يوسدني للخيال، فأهتاجُ.
أرجوحتي تحت ظلكَ.
وسدتني يا حبيب بماءِ التعافيَ.
للقمحِ وسدتنيْ، للحريقِ بروحيْ،
لغالبِ ذكركَ وسدتنيْ.
لعينٍ تجلَّتْ كدفء سريرٍ صباحيْ.
للوميَ نفسيَ أنِّيَ شاهدت شيئًا سواكَ.
لطفلٍ يمرُّ فيوميءُ قلبيَ أنَّيَ أمٌ وأنت أباهُ.
لنارٍ تطهر ساقيَّ كي تستعدَ لبرقِ الأمانةِ.
للسر وسدتنيْ، للحديث لنجمةِ شباك بيتيَ.
للحرصِ من عين أميَ حين تطلُّ على وجنتيَّ.
لبحث يديَّ على جسدٍ لك خلف المنامِ.
لقولي في السر: " لو أنت معي الآن،
كنت ألفتُ مقاميْ، وعلـَّمتُهُ بالمحبة فوقي ".
لا أقول لي الآن غير اسمها.
حيث مرضاتها في الأعالي.
كأمي ليا الآن بعد فراقٍ.
كجالبني للعزيزِ. كحكمةِ دسِّ السقاية، في رَحْلَتيْ.
كحبة قمحٍ أخيرٍ تعمِّرُ في الأرضِ.
سورة قَدْرٍ تهفُّ على الروحِ.
تفاحة الخاطئينَ تولـِّدُ في الأرض خبزًا.
كهوسيَ بالراحلينَ على صفحة الغيمِ منذ الطفولةْ.
كسيريَ، في شارعي المدرسيِّ، بحيث يدبُّ حنينٌ مُطَمْئنْ.
كطلليَّةِ الجاهليِّ، تعانقُ نَفَسَ الحبيبِ الأخيرِ.
ونفسيَ لم ألقها غير فيها.
لا أقول لي الآن غير اسمهِ.
حبيبي شريط العسلْ،
وأنا قَلـْعُهُ في الهجيرِ.
لماذا يفرُّ الهواءُ لديَّ.
بثديي يبيتُ الكرومُ.
فخذني لديكَ،
حرامٌ عليكَ،
لأركض في صحن روحيْ.
تداخلني محنتي في حبيبيْ.
فنبهنه ياصبايا، فإنّيَ نرجسُ أميْ،
وفرسُ حبيبيْ. ونبهنه يا صبايا،
إزاريَ ينزاح عنيَ، يقعدُ عند حبيبيَ،
ثوبيْ مراقٌ على الناي،
لا يستطيع الفكاكَ. ولولا جنوحيَ، في النهرِ،
كنتُ علِقتُ،
كرمانةٍ في حليب القمرْ.
لا أقول لي الآن غير اسمها.
وأنا لا أقول لي الآن غير اسمه.
هل تَدُسِّينَ صوت العنادلِ، في حقل روحيْ !.
تدسين روحيَ في الأغنيات على سككٍ للغجرْ.
تدسين غجريةً في الثيابِ، وتفتعلين النوى.
تدسين نأيًا لنأييَ، تحتجزين لأخِر خطويَ كفّيكِ.
تدسين كفًّا، بطفلي الذي كانَ.
تدسين ماكان في الريحِ، حيث سينسى.
تدسين نسياننا، في التفات يفجِّرُ أسماءنا.
تدسين أسماءنا، في كلام المسافر وحدهْ.
تدسين وحدي المسافر، في ناي قمرٍ لعوبٍ.
تدسين قمرًا، بعينك، حتى يدوخ كلاميْ.
تدسينني في الثيابِ،
تدسينني في الأوانيْ،
تدسينني في الضفائرِ،
في مشيَكِ المنزليِّ،
وفي الحكي عند الصديقاتِ،
في عمر ورد الكتابِ،
وفي العين عند المنامِ،
تدسينني تحت جلدكِ،
ثم تفرين منيْ
لا أقول لي الآن غير اسمهِ.
سمائيْ هدايَ، تحنُّ لضرب الصواعقِ،
في غيم جوفهْ. حبيبي طريقيْ القديمُ،
وأنا سكرٌ لامتثالي لديهِ.
يوسدني للخيال، فأهتاجُ.
أرجوحتي تحت ظلكَ.
وسدتني يا حبيب بماءِ التعافيَ.
للقمحِ وسدتنيْ، للحريقِ بروحيْ،
لغالبِ ذكركَ وسدتنيْ.
لعينٍ تجلَّتْ كدفء سريرٍ صباحيْ.
للوميَ نفسيَ أنِّيَ شاهدت شيئًا سواكَ.
لطفلٍ يمرُّ فيوميءُ قلبيَ أنَّيَ أمٌ وأنت أباهُ.
لنارٍ تطهر ساقيَّ كي تستعدَ لبرقِ الأمانةِ.
للسر وسدتنيْ، للحديث لنجمةِ شباك بيتيَ.
للحرصِ من عين أميَ حين تطلُّ على وجنتيَّ.
لبحث يديَّ على جسدٍ لك خلف المنامِ.
لقولي في السر: " لو أنت معي الآن،
كنت ألفتُ مقاميْ، وعلـَّمتُهُ بالمحبة فوقي ".
لا أقول لي الآن غير اسمها.
حيث مرضاتها في الأعالي.
كأمي ليا الآن بعد فراقٍ.
كجالبني للعزيزِ. كحكمةِ دسِّ السقاية، في رَحْلَتيْ.
كحبة قمحٍ أخيرٍ تعمِّرُ في الأرضِ.
سورة قَدْرٍ تهفُّ على الروحِ.
تفاحة الخاطئينَ تولـِّدُ في الأرض خبزًا.
كهوسيَ بالراحلينَ على صفحة الغيمِ منذ الطفولةْ.
كسيريَ، في شارعي المدرسيِّ، بحيث يدبُّ حنينٌ مُطَمْئنْ.
كطلليَّةِ الجاهليِّ، تعانقُ نَفَسَ الحبيبِ الأخيرِ.
ونفسيَ لم ألقها غير فيها.
لا أقول لي الآن غير اسمهِ.
حبيبي شريط العسلْ،
وأنا قَلـْعُهُ في الهجيرِ.
لماذا يفرُّ الهواءُ لديَّ.
بثديي يبيتُ الكرومُ.
فخذني لديكَ،
حرامٌ عليكَ،
لأركض في صحن روحيْ.
تداخلني محنتي في حبيبيْ.
فنبهنه ياصبايا، فإنّيَ نرجسُ أميْ،
وفرسُ حبيبيْ. ونبهنه يا صبايا،
إزاريَ ينزاح عنيَ، يقعدُ عند حبيبيَ،
ثوبيْ مراقٌ على الناي،
لا يستطيع الفكاكَ. ولولا جنوحيَ، في النهرِ،
كنتُ علِقتُ،
كرمانةٍ في حليب القمرْ.
لا أقول لي الآن غير اسمها.
وأنا لا أقول لي الآن غير اسمه.
6 comments:
يا وعدي
لا أقول لي الآن غير اسمك....
ماشي:ول يا ول
كاميليا:وأنا لا أقول لي الأن غير اسمك
( :
The most enduring symbol of the Norse - titanium arts
› tj-metal-arts › tj-metal-arts The most enduring symbol goyangfc.com of the Norse - sol.edu.kg titanium arts · The wooricasinos.info most enduring symbol of the Norse - titanium nba매니아 arts · The most enduring symbol of the titanium earrings Norse - titanium arts.
Post a Comment