Friday, February 03, 2006

مشهد

يجلس ابن الرب قدام ساحه المعركه، وبين حشوده التى أزرته حتى انتفى أثر الحياه من دمها ليعلن مباركته لكل من حوله حال إكتمال النصرمصفقاً بيديه فى إشاره لتواضعه السمح ومؤازرته الدائمه لأبنائه الطيبين ، الباحثين عن النصر دوماً فى وجه سلالته القادره،فى حين تهبط كاميرا استاد القاهره عند التيقن من النصر على وجهه المجهد لتعلن للملأ أن إكتمال المجد جاء بمباركته البهيه وحضوره الطيب الرحيم

سؤال الحلقه للمقيمين داخل جمهوريه مصر العربيه:من هو مورد الحريم المدهشه التى تطل علينا فى كاميرات استاد القاهره هل هى لجنه منبثقه من وزاره الشباب ام من مكتب امانه السياسات ام؟